الكيميرا
وحش الكيميرا هو أحد المخلوقات الأكثر رعبا و غرابة في الميثولوجيا الإغريقية.
ذكر أن الكيميرا مخلوق أُنثى بجسد أسد و برأسين ، رأس أسد و رأس ماعز و ذيل على شكل أفعى ، و في بعض الروايات قيل أن لها رأس ثالث على شكل تنين و أنها مخلوق مجنح .
عرف عن الكيميرا وحشيتها الكبيرة ، فقد كانت تهاجم القرى خاصة في إقليمي كيريا و ليسيا و تنهب كل ما فيها قبل أن تدمرها تماما ، و اشتهرت بكونها مخلوقا لا يقهر ، حيث كانت تتمتع بقوة الأسود و مكر الماعز و سم الثعابين ، لكن سلاحها الأكثر غرابة و الأكثر فتكا كان قدرتها على نفث النيران من رأسها الذي على شكل الماعز.
و كان ينظر للكيميرا على أنها نذير شُؤم ، حيث أن ظهورها غالبا ما يدل أن كارثة طبيعية ما على وشك الحدوث ، و بشكل خاص هيجان و ثوران البراكين .
تماما مثل أغلبية الوحوش المشهورة في الميثولوجيا الإغريقية ، فإن الكيميرا من نسل الإقتران الأُسطوري بين تايفون و إكيدنا ، أشهر و أخطر المخلوقات في تاريخ الميثولوجيا الإغريقية .
لسنوات عديدة ظلت الكيميرا تدب الفوضى و الخراب أينما حلت و إرتحلت دون أن يجرأ أحد على إقافها ، إلى أن طلب الملك يوباتيس من بيلورفون القضاء عليها ، و قد كان بيلورفون نصف إله إبن إله البحر بوسيدون و امرأة بشرية جميلة.
اتجه بيلورفون رفقة أخيه غير الشقيق بيغاسوس الحصان الأُسطوري ، إلى مكان تواجد وحش الكيميرا لمواجهتها ، و فور أن وجداها شن الإثنان هجوما ساحقا عليها ، حيث أمطرها بيلورفون بأسهم سببت لها جروحا متفاوتة ، و في النهاية أخذ رمحا مصنوع من الرصاص و ألقاه في حلقها الناري ، هناك ذاب الرصاص و انتشر في جميع أنحاء جسدها و أحرقها من الداخل إلى الخارج ، و بذلك إنتهى بطش أغرب مخلوق عرف في الميثولوجيا الإغريقية .
عرف عن الكيميرا وحشيتها الكبيرة ، فقد كانت تهاجم القرى خاصة في إقليمي كيريا و ليسيا و تنهب كل ما فيها قبل أن تدمرها تماما ، و اشتهرت بكونها مخلوقا لا يقهر ، حيث كانت تتمتع بقوة الأسود و مكر الماعز و سم الثعابين ، لكن سلاحها الأكثر غرابة و الأكثر فتكا كان قدرتها على نفث النيران من رأسها الذي على شكل الماعز.
و كان ينظر للكيميرا على أنها نذير شُؤم ، حيث أن ظهورها غالبا ما يدل أن كارثة طبيعية ما على وشك الحدوث ، و بشكل خاص هيجان و ثوران البراكين .
تماما مثل أغلبية الوحوش المشهورة في الميثولوجيا الإغريقية ، فإن الكيميرا من نسل الإقتران الأُسطوري بين تايفون و إكيدنا ، أشهر و أخطر المخلوقات في تاريخ الميثولوجيا الإغريقية .
لسنوات عديدة ظلت الكيميرا تدب الفوضى و الخراب أينما حلت و إرتحلت دون أن يجرأ أحد على إقافها ، إلى أن طلب الملك يوباتيس من بيلورفون القضاء عليها ، و قد كان بيلورفون نصف إله إبن إله البحر بوسيدون و امرأة بشرية جميلة.
اتجه بيلورفون رفقة أخيه غير الشقيق بيغاسوس الحصان الأُسطوري ، إلى مكان تواجد وحش الكيميرا لمواجهتها ، و فور أن وجداها شن الإثنان هجوما ساحقا عليها ، حيث أمطرها بيلورفون بأسهم سببت لها جروحا متفاوتة ، و في النهاية أخذ رمحا مصنوع من الرصاص و ألقاه في حلقها الناري ، هناك ذاب الرصاص و انتشر في جميع أنحاء جسدها و أحرقها من الداخل إلى الخارج ، و بذلك إنتهى بطش أغرب مخلوق عرف في الميثولوجيا الإغريقية .
في وقتنا الحالي تُستخدم كلمة الكيميرا للتعبير عن أي مخلوق هجين ممزوج بأجزاء حيوانية مختلفة ، رغم ذلك تبقى أسطورة وحش الكيميرا أحد الرموز الخالدة في الميثولوجيا الإغريقية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق